أبو طالب : وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو



وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو
 
 

وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو
بني عبدِ شمسٍ جيرَتي والأقارب

جَميعا فلا زالتْ عليكم عظيمة ٌ
تَعُمُّ وتَدعو أهْلَها بالجَباجِبِ

أراكُم جَميعاً خاذِلين فذاهِبٌ
عنِ النَّصرِ منّا أو غَوٍ مُتَجانِبِ




إرسال تعليق

أحدث أقدم